الجمعة، 13 يناير 2012

ترقب


أيا تاريخا يرصد ذكرياتي الثقيلة ...
كم حاولت جاهدة أن أبقي إبتسامتي لكن ثمة ذكريات تعلن الحرب على دماغي
و عندما يغدو أن لا سبيل سوى تناسيها يصبح لا معنى لإبتسامتي سوى الزيف و الخداع.... فما الخلاص ؟؟
ترقبات على مدخل شهر شباط تلهب الشوق للفرج و تعلن الصمت المطبق قبل حلول المرتقب ... و زحام ما بين المصراعين للتسلل خلسة خلال باب الفرج و أصوات تدندن و تنوح تارة و خطوات لأقدام مترددة ما بين المصير و المصير الآخر...
ربي أنت القادر و الرازق
منك الفرج و فك الكرب
اقض حوائجنا يا كريم
آمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق